الاثنين، 11 يوليو 2011
الأحد، 15 مايو 2011
أنا من رُبوع القدس
أنا من ربوع القدس تحت عمامتى
عقل يفكر فى الأمور ويحسم
ناديت قومى والرياح عنيفة
والصمت كهف والظلام مخيم
ناديت لكن الذى ناديته
أعمى أصم عن الحقيقةِ أبكمُ
ناديت لكن الذى ناديته
أمسى على ماء التخاذل ِيرقمُ
ناديت لكن الذى ناديته
بالنوم فى الفُرش الوثيرةِ مُغرمُ
ويئست ُ ثم تركت قومى بعضهم
يُبدى تأمُره وبعض يكتُمُ
ومضيت وحدى فى دروب عزيمتى
إن المُجاهد حين يَصدُقُ يَعزِمُ
ورأيتُ أعدائى صغاراً كُلما
واجهتهم بيقين قلبى أحجموا
وغدوتُ أدعوا من رجال ِ عشيرتى
من سافروا خلف التراب ودمدموا
يا من رحلتم فى دُرُبٍ شوكها
صعب المِراس ورملها مُتكَومُ
هذى منابركم تُزلزلُ نفسها
سأماً وقد كفرت بما قررتُمُو
طيروا بأجنحة السياسه حيثما
شئتم وقولوا ما أردتم وارسموا
وقِفوا أمام وسائل الأعلام فى
صمت لِتأخذَ صورة وتبسموا
واستمطروا من هيئة الأمم التى
هَرَمت بقايا عطفها لاكى تغنموا
وترقبوا تأشيرة لدخلوكم
فلربما جادوا بها وتكرموا
وابنوا لكم فى كل أرضٍ دولةً
الشعب فيها والحكام أنتموا
ودعوا لنا درب الجهاد فإنه
درب الخلاص لنا وإن كابرتموا
درب مضى فيه الرسول وصحبه
نشروا به الحق المبين وعلموا
ماذا أصاب القوم ما أهدافهم
ما بالهم قد أبهموا وتكتموا
قالوا أنتفاضتنا صنيعتهم ولو
صدقوا لقالوا إنهم لم يعلموا
نحن أنتفاضتنا غيرة وتذمرا
مما جناه الغاصبون وأجرمول
يا أمة الأسلام نحن حقيقة
فى أرضنا فتدبروا وتفهموا
ها نحن فى درب الجهاد وفوقنا
مطر الرصاص وللحجارةِ مَوسِمُ
عقل يفكر فى الأمور ويحسم
ناديت قومى والرياح عنيفة
والصمت كهف والظلام مخيم
ناديت لكن الذى ناديته
أعمى أصم عن الحقيقةِ أبكمُ
ناديت لكن الذى ناديته
أمسى على ماء التخاذل ِيرقمُ
ناديت لكن الذى ناديته
بالنوم فى الفُرش الوثيرةِ مُغرمُ
ويئست ُ ثم تركت قومى بعضهم
يُبدى تأمُره وبعض يكتُمُ
ومضيت وحدى فى دروب عزيمتى
إن المُجاهد حين يَصدُقُ يَعزِمُ
ورأيتُ أعدائى صغاراً كُلما
واجهتهم بيقين قلبى أحجموا
وغدوتُ أدعوا من رجال ِ عشيرتى
من سافروا خلف التراب ودمدموا
يا من رحلتم فى دُرُبٍ شوكها
صعب المِراس ورملها مُتكَومُ
هذى منابركم تُزلزلُ نفسها
سأماً وقد كفرت بما قررتُمُو
طيروا بأجنحة السياسه حيثما
شئتم وقولوا ما أردتم وارسموا
وقِفوا أمام وسائل الأعلام فى
صمت لِتأخذَ صورة وتبسموا
واستمطروا من هيئة الأمم التى
هَرَمت بقايا عطفها لاكى تغنموا
وترقبوا تأشيرة لدخلوكم
فلربما جادوا بها وتكرموا
وابنوا لكم فى كل أرضٍ دولةً
الشعب فيها والحكام أنتموا
ودعوا لنا درب الجهاد فإنه
درب الخلاص لنا وإن كابرتموا
درب مضى فيه الرسول وصحبه
نشروا به الحق المبين وعلموا
ماذا أصاب القوم ما أهدافهم
ما بالهم قد أبهموا وتكتموا
قالوا أنتفاضتنا صنيعتهم ولو
صدقوا لقالوا إنهم لم يعلموا
نحن أنتفاضتنا غيرة وتذمرا
مما جناه الغاصبون وأجرمول
يا أمة الأسلام نحن حقيقة
فى أرضنا فتدبروا وتفهموا
ها نحن فى درب الجهاد وفوقنا
مطر الرصاص وللحجارةِ مَوسِمُ
الاثنين، 2 مايو 2011
الشيخ الشعراوى وسماحة الأسلام
((الذين يُبلغون رِسالات الله ويخشونهُ ولا يخشون أحد اًإلا الله )) ( الأحزاب : 39)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)